أفادت مصادر جيدة الإطلاع للجريدة الإلكترونية “العربية.ما”، أن مقر القصر البلدي لمدينة تيفلت والمقاطعة الحضرية الرابعة والمقاطعة الحضرية الثانية، كانوا مسرحا لحلول عناصر الفرقة القضائية بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بالخميسات، اليوم الأربعاء 19 فبراير 2025.
وأضافت المصادر ذاتها، أن المحققين الدركيين، طالبوا بملفات متعلقة بعقود الكراء تم تصحيح الإمضاءات بخصوصها، بغية استكمال التحقيقات الجارية.
وعرف حلول عناصر الدرك الملكي بالبنايات السالفة الذكر التابعة للمجلس الترابي لتيفلت، “تحريك الهواتف” وحالة من “الخوف” و” الارتباك “و”التساؤلات ” في صفوف المسؤولين والمنتخبين والموظفين والموظفات. خاصة أن مدينة تيفلت أصبحت مؤخرا، مع نهاية سنة 2024 وبداية السنة الجديدة الحالية 2025، تعرف زيارات متتالية إن لم نقل أسبوعية، كان آخرها درك الجديدة وقبله درك أزرو والخنيفرة ..
ليبقى السؤال العريض في السنة لدى ساكنة مدينة تيفلت هنا وهناك: ماذا يقع؟.. ومن يتحمل أويتحملون المسؤولية، كي يصبح إسم”تيفلت” لصيقا بمثل هذه الملفات والتحقيقات؟
يتبع في ملف “عقود الكراء” الجديد..الذي انفجر بالمقاطعة 2و 4 والقصر البلدي؟؟