مهرجان تيفلت الذي… تُنظمه الجمعية التي…، رئيسها وأمين مالها من” أتباع ” الحزب المعلوم …، ومن ” خدام” الرئيس الذي…، لا ينبسون بكلمة أمامه… لتوقيع شيكات الجمعية وسحب أموالها… يصل نسخته الخامسة خلال السنة الجارية (2025)… لكن دون “الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده”… وهذا ميساج له آلاف المعاني …
وكما يقول المواطنون المتتبعون للشأن العام المحلي: “نحن لسنا ضد الثقافة والفن والموسيقى و”الشطيح”… نحن نقاطع هذا المهرجان الذي تعقد اجتماعاته العلنية والسرية وولائمه وكواليسه وأسراره وتوزيع “فلوسه”… وتستعمل وتستغل آليات وشاحنات وبنزين الجماعة وأعوانها وعمالها ووو….، بالفيلا المعلومة التابعة للعميد الأمني السابق والد رئيس بلدية تيفلت الحالي…”
ومن جانبنا، في الجريدة الإلكترونية “العربية.ما”، سوف نتابع هذا المهرجان لحظة بلحظة…، بعين صحفية تبحث في الكواليس وترصد ماوراء الستار وما “تحت الطاولة”…، بعيدا عن بعض” الطبالة ومحترفي ضريب البندير…”..
قراء ومتابعي الجريدة الإلكترونية “العربية.ما” الأوفياء، ترقبوا معنا حلقات مشوقة مع هذا المهرجان الذي… يتبع في المقال القادم رقم (1) مع: “رواد ونشطاء مواقع التواصل الإجتماعي يسخرون من الإعلان عن الجائزة الوطنية للماء في ظل أزمة العطش بمدينة تيفلت“